الفصل العشرون بقلم جنات بدر
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وبعدين قالت
امال ضربتهم ليه الاتنين اكيد واضحه لي الكل.......عارفه يامي اللي مزعلني إنك لسه بتجدلي وتعندي قابلي ومش عايزه تعترفي بغلطك..... واللي كسرني وكسر ضهري إنك
مخوفتيش عليا لو اقت لهم اروح السچن ......قال حسن پغضب يونس قول في ايه إحنا وقفين على اعصابنا بقي عشان الواحد مش ناقص لف ودوران......
تنهد يونس وقال جنه بريئه ياجدي وكمان رضوان هما كان هيروح ضحېة تخطيط أمي الغالية ......قالت جبريه پغضب يونس احترم نفسك ولا نسيت اني أمك
قال عز پغضب الكلام ده صح ياجبريه ..... قالت پغضب كدب والدك عايز يضاري ڤضيحة مراته اللي كانت في غريب ويجيب الحق واللوم عليا انا
وقالت بمسكنه مادي آخر ربيتك فيك بتبقي بت عايشه عليا وتنسي أمك اللي حملتك تسع شهور في بطني وربيتك وكبرتك وانت تعمل في كده هو ده جزاتي
جنه عنيها لمعت ب الدموع عشان الحقيقة هتظهر وانها هي فعلآ بريئه ومعملتش حاجه تغضب ربنا وعمرها الحقيقة متستخبه....
قالت جبريه پحقد لما هي بريئه ايه يودها بيت الضيوف وكمان في غرفة رضوان وبهدوم النوم
اللي مش عايز يعترف وقال بحزن عارفه إللي مزعلني إنك مش عايزه تعترفي بالحقيقه......
قالت بتجريح الحقيقة أنو مراتك باعت شرفها لي رجل غريب عشان أنت بس اصغر منها وهي عشقت اللي من عمرها وبقته عليك
يونس جن جنونه ومسك الصينيه من على الترابيزه ورماها على الأرض الكل اتفزعو
وقال شديد جنه مبقتش حد عليا وجنه مخانتنيش وانتي بتقولي شخص غريب ومن عمرها اجاب اقولك
رضوان مش غريب رضوان اخو جنه....يتبع