الفصل العاشر ليس العمر حاجز بقلم جنات بدر
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل العاشر بقلم جنات بدر
يوم الحنه الصبح كانت كل موجود وبيجهز بيدبح العجول
كان يونس وفهد ووليد كلهم كانوا بيجهز
اما جوه عند الحريم كانوا بينظف
دخل يونس وكانت الجلابيه بتاعته كلها د⁸ م من العزبه
قال مرت عمي جنه جهزت عشان تروحي الكوافير
قالت عيشه روح يا ولدي شوفها هي في الغرفه
طلع يونس لفواك ودخل الغرفه ما لقيش جنه دخل الحمام على طول واټصدم نعمل جهه في الحمام وقف مذهول ومش عارف يعمل ايه
بصت عليها جنه وشهقت جامد وقالت انت بتعمل ايه هنا وازاي تدخل من غير ما تخبط الباب
بص عليها يونس وهو مش معها يعنى ايه ما خبتش على الباب دي غرفتي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ابتسم يونس وقال ولو ما خرجتش هتعمل ايه فيها ايه يعني انت مرتي وحلالي وخلاص بكره بالكتير وتبقى ملكي
قالت جنه من فضلك اطلع بره عناد يونس وقال مش طالع انا داخل تستحمى وبعدين يا بنت الناس انا جوزك يعني لازم ناخد على بعض
كده كده هنتشطف مع بعض انا وانت ولا انت ليك راي تاني
نزلت دموع جنه وقالت من فضلك اطلع بره كده غلط
ضحك يونس بصوت رجولي وقال كده غلط طب بلاش بطل عياط ده انتي طلعتي عيوطه اديني خارج اهو بس بسرعه ما تتاخريش عشان انا مش مستحمل الد⁷ م اللي على هدومي ده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خرجت جنه من الحمام نظر لها يونس وماشى ايده على خدها وقال نعيما يا حلوه
بعدت وشها عنه جنه من الناحيه الثانيه
ضحك يونس وقال جهازي لي هدوم عقبال ما اطلع من الحمام
عندي سهر
كانت واقفه قدام المرايه وبتجهز نفسها
وليد خبط ودخل قال ايه يا قلبي جاهزه
قالت وليد عيب كده اطلع احنا لسه ما كتبناش الكتاب ضحك
خلاص بقيتي مرتي رسمي عشان كده ما فيش عيب ولا فيش كسوف يا عسل.....
كانت نواره في غرفتها عمال ټعيط وتقول دي اخرتها يا نواره دي اخرتها حب عمرك يروح منك ده انا كنت كل يوم يا يونس احلم
بيك كنت كل يوم اتخيلك وانا لابسه الفستان الابيض دي اخرتها تكون لي جنه يا يونس طيب وانا وانا فين يا يونس عشان تكون لي جنه
كان فهد واقف مع الفراشه تحت والزينه وعز واحمد كانوا بيساعدوا وواقفين على الذبايح
كانت جبريه قاعده وحاطه رجل على رجل ما راضياش تقوم تنظف ولا تعمل حاجه